موقع يمني شامل يهتم بإقليم الجند
اخر اضافاتنا
تعز تتصدر المشهد: لقاء تشاوري موسع يعيد الحياة إلى جسد المقاومة الشعبية في اليمن.
24-05 07:37 م
دكتور عبد الرقيب فتح : لقاء مجالس المقاومة الشعبية سيعيد تصحيح مسار المعركة ضد الحوثيين
22-05 04:26 م
تهنئة رسمية بمناسبة الذكرى الـ 35 للوحدة اليمنية
22-05 03:06 م
مجلس شباب الثورة بتعز يقيم مهرجاناً فنياً وخطابياً بمناسبة الذكرى ال35 للوحدة اليمنية
21-05 11:37 م
اشترك معنا
لتحصل على اخر اضافاتنا لا تتردد بالاشتراك معنا
لقد قرأت وقبلت
الشروط & والسياسة
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أخبار
المال والاعمال
منوعات
فنون
تدوينات
الأدب والشعر
الثقافة
عنّ الاقليم
قالوا عن الاقليم
الدليل السياحي
شخصيات اجتماعية
الخصائص الجغرافية
الخصائص السكانية
التاريخ
الخصائص الاقتصادية
المدن والمديريات
مديريات محافظة تعز
مديريات محافظة إب
فعاليات
رياضة
بود كاست
تعليم
حوارات
كتابات
وسائط
صور
فيديوهات
الوضع المظلم
الوضع الفاتح
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أخبار
المال والاعمال
منوعات
فنون
تدوينات
الأدب والشعر
الثقافة
عنّ الاقليم
قالوا عن الاقليم
الدليل السياحي
شخصيات اجتماعية
الخصائص الجغرافية
الخصائص السكانية
التاريخ
الخصائص الاقتصادية
المدن والمديريات
مديريات محافظة تعز
مديريات محافظة إب
فعاليات
رياضة
بود كاست
تعليم
حوارات
كتابات
وسائط
صور
فيديوهات
الرئيسية
فعاليات
مؤتمر "السرديات السياسية والإعلامية الدولية تجاه اليمن"
إقليم_الجند
مؤتمر "السرديات السياسية والإعلامية الدولية تجاه اليمن"
30 نوفمبر ,2024 07:06 مساءً
8
مشاركة
طباعة :
Email :
اليوم الاول
انعقد في مدينة إسطنبول، الخميس، مؤتمر اليمن في السياسات والسرديات الإعلامية الدولية، الذي نظمه مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، على مدى يومين.
ويحاول المؤتمر فتح نافذة على التعقيدات التي تحيط بالأزمة اليمنية، كما يبحث عن صياغة سرديات جديدة يمكن أن تسهم في تقديم رؤية أكثر وضوحا للعالم عن القضية اليمنية وتصحيحها لدى الإعلام الدولي.
ويسعى المؤتمر إلى تتبع السرديات الإعلامية المختلفة وتقديم صورة أقرب للواقع.
وأثناء افتتاح المؤتمر، استهل رئيس مركز المخا للدراسات، عاتق جارالله، كلمته بتأكيد أهمية وجود دولة يمنية قادرة على حماية الإنسان والسيادة، معتبرا أن ذلك يصب في مصلحة اليمنيين والمجتمع الدولي على حد سواء.
وأشار جارالله إلى أن التعقيد الذي يعيشه الصراع في اليمن، وانشغال العالم بحروب متوسعة، أحال اليمن إلى خانة المنسيات، وهو ما أثر بعمق على الحياة المعيشية ومستقبل الاستقرار في البلاد.
بدوره، دعا السفير اليمني في تركيا محمد صالح طريق في كلمته إلى صياغة مخرجات المؤتمر بما يعزز جهود الحكومة الشرعية، مؤملا بأن يسهم هذا المؤتمر في توضيح موقف اليمن وسياساته على الساحة الدولية.
وتناول المؤتمر في جلساته عدة أوراق حيث ركزت ورقة "جونتر أرث" على أبعاد متعددة، أبرزها قراءة تاريخية للأحداث اليمنية، وتحليل كيفية رسم الإعلام البريطاني والأمريكي والصيني والروسي صورة اليمن وتأثير ذلك على الوضع في الداخل وخاصة الوضع الإنساني.
وناقشت باقي الأوراق التغطية الإعلامية الفرنسية والتركية للأزمة، والسياسات الأوروبية تجاه الملف اليمني في اليوم الأول من المؤتمر.
في ورقة الإعلام الروسي، قالت الباحثة آنا فاندنسكي إن الإعلام الروسي وتناوله للأزمة في اليمن يعكس مصالح سياسية محددة. وأشارت إلى أن الإعلام الروسي يستغل الأزمة لتشكيل روايات تخدم أطرافًا دولية.
وعن غياب الصورة الإعلامية المكتملة في أوروبا، تحدث إيفانونوف كونستانتين، عضو البرلمان الأوروبي سابقًا، بأن الإعلام يركز على الأزمات الإنسانية فقط ويغفل حقيقة الصراع. وقال إنه يجب تصحيح المعلومات إعلاميًا وبناء صورة متكاملة، بعيدًا عن إعلام الأزمات، للانتقال نحو تعزيز العلاقات والشراكة مع اليمن.
وبحسب الكاتب اليمني البريطاني أنور العنسي، الذي ركز في كلمته على الكوارث الإنسانية في اليمن، وأن القوى العالمية انشغلت عن الوضع الإنساني في اليمن والحرب بشكل عام بسبب الأحداث الإقليمية.
وقال العنسي إنه لا يتوقع أن يحظى الشأن اليمني في بريطانيا والغرب بأكثر من كونه ملفا إنسانيا.
من جانبها أكدت الصحفية الإيطالية سيمونا فرناندير أهمية الاعتماد على مصادر متنوعة، وأنه يجب التركيز على معلومات من منظمات المجتمع المدني، وليس فقط من الإعلام أو الجهات الرسمية، ما قد يمنح رؤية أشمل للوضع وخاصة الذين يحاولون فهم أعمق وأصدق لما يجري في الداخل.
وأشار الصحفي الفرنسي مولر في ورقته إلى أن الإعلام الفرنسي يختزل الصراع اليمني في كونه صراعًا سعوديا/ إيرانيا، في حين أنه أعقد من ذلك بكثير.
وأضاف بأنه تحسين التغطية الإعلامية يتطلب تسهيل دخول الصحفيين الأجانب لليمن، وخفض التكاليف المرتفعة المرتبطة بالتغطية وخاصة في جنوب اليمن.
من جانبه قال الصحفي التركي، محمد راكيب أوغلو، إن اليمن في الإعلام التركي لا يحظى بنفس الاهتمام مقارنة بقضايا مثل فلسطين وسوريا، على الرغم من الدعم الإنساني الذي تقدمه تركيا. أشار إلى أن غياب التحليل الإعلامي العميق يعد عائقًا أمام فهم جذور الأزمة، وأن الدور التركي حاول الابتعاد كثيرًا عن الملف اليمني السياسي لصالح الإنساني
اليوم الثاني:
شهد اليوم الثاني من فعاليات مؤتمر "اليمن في السياسات والسرديات الإعلامية الدولية" الذي ينظمه مركز المخا للدراسات، نقاشات عميقة ومكثفة حول أدوار الإعلام الدولي ودور الأمم المتحدة في تحقيق السلام، إضافة إلى مناقشات مستفيضة حول الإعلام الاجتماعي ومقاربات جديدة لتعزيز الاستقرار والتنمية في اليمن.
وناقش الدكتور "باسم حتاحته" في مداخلته أهمية التخصص في الإعلام والسبل للوصول إلى إعلام احترافي قادر على التأثير الفعّال في المحافل الإقليمية والدولية.
وأكد على أهمية بناء استراتيجيات إعلامية قائمة على تخطيط متكامل تتضمن معرفة الجمهور المستهدف ووسائل التأثير المناسبة، ملقيا باللوم على النخب اليمنية والجانب الرسمي في تصحيح الصورة النمطية عن اليمن.
من جانبه تحدث الإعلامي المخضرم "أنور العنسي" عن إشكالية التحيز في الصحافة مبينا أن التحيز قد يكون واعيا أو غير واعٍ ويأتي نتيجة الانتماءات الأيديولوجية أو الدينية أو الوطنية للصحفي.
وشدد العنسي في مداخلته على ضرورة أن يتحلى الصحفيون بالحياد والموضوعية لضمان مصداقية الرسالة الإعلامية.
ودعا العنسي إلى اعتماد أساليب إحصائية وتخطيطية لفهم الجمهور المستهدف وتحديد طرق الوصول إليه.
وأشار إلى أن الإعلام العربي يعاني من تحديات مثل نقص التمويل والاستقلالية إضافة إلى فجوة التدريب بين التعليم الأكاديمي ومتطلبات السوق الإعلامي.
من جانبه استعرض الضابط اليمني السابق "هشام المقدشي" أبعاد الاستراتيجية الأمريكية في اليمن مسلطا الضوء على محطات تاريخية للتدخل الأمريكي في اليمن.
وأشار المقدشي في ورقته، إلى أن اليمن يحتل موقعا جيوسياسيا بالغ الأهمية إلا أن أولويته تراجعت لدى واشنطن بسبب أزمات أخرى في المنطقة مثل النزاعات في أوكرانيا وغزة.
وأوضح المقدشي أن الحوثيين استغلوا التصعيد في غزة لإعادة تسليط الضوء على اليمن من جديد مما دفع الولايات المتحدة للتحرك لمنع تهديد الملاحة الدولية في البحر الأحمر عبر شركائها وخاصة في الخليج وإسرائيل.
كما تحدث الحاضرون في المؤتمر، عن تأثير الإعلام الاجتماعي على تغيير التصورات الدولية عن اليمن.
وقالت الباحثة في شؤون الإعلام الاجتماعي رؤى دخيل الله إن الإعلام الاجتماعي يتيح فرصة للتواصل المباشر مع المجتمع الدولي ويمكن من كسر احتكار وسائل الإعلام التقليدي.
وأشارت إلى أنه تم تسليط الضوء على الصورة النمطية لليمن كبلد مليء بالصراعات فيما هناك جوانب إيجابية كثيرة مثل التنوع الثقافي والموروث الحضاري تحتاج إلى إبرازها والعمل عليها خلال الفترة القادمة وبشكل مرتب ومركز.
وتطرقت الباحثة إلى ضرورة توثيق الظواهر الاجتماعية مثل ظاهرة القات التي تُصور على أنها رمز للتخلف بينما هي انعكاس لأوضاع اقتصادية معقدة.
ودعت الحضور إلى إنتاج تقارير إعلامية تظهر الواقع السياسي والاجتماعي الحقيقي بشكل متوازن لتغيير الصورة النمطية عن اليمن.
وطرح المشاركون في مداخلاتهم جملة من التساؤلات حول كيفية بناء سردية يمنية قادرة على التأثير في الإعلام الغربي وتغيير الصورة النمطية عن اليمن والتي كرسها الإعلام التقليدي على مدى عقود طويلة.
ويهدف المؤتمر إلى صياغة رؤية شاملة للإعلام اليمني تستند إلى مبادئ احترافية ومقاربات مبتكرة قادرة على مواجهة التحديات وتحقيق التنمية والاستقرار في اليمن.
كلمات دلالية
#إقليم_الجند
إحتفائية للناصري في تعز بذكرى عيد الجلاء والإستقلال.
السابق
إنطلاقة مهرجان تعز الريادي.
التالي
تعليق
تعليق عبر الفيس بوك
لا يوجد اي تعليق
تعليق
*
اكتب هنا تعليقك ...
*
أضف تعليقا
مواضيع ذات صلة
تعز
تعز تحتفي بالإبداع والسلام المجتمعي في مهرجان "تعز واحة الإبداع"
16 مايو ,2025 05:37 مساءً
65
تعز
ٱمسية رمضانية تقافية في عاصمة إقليم الجند.
10 مارس ,2025 11:10 مساءً
92
تعز
ندوة علمية بعنوان"دورالمؤسسات الحكومية والأهلية في ترسيخ القيم وحمايتها" في تعز.
15 فبراير ,2025 09:02 مساءً
122
تعز
ورشة في تعز تناقش تمكين الشباب من المشاركة في صنع القرار
02 فبراير ,2025 10:45 مساءً
166
إقليم_الجند
مؤتمر الألكسو الـ١٤ لوزراء التربية والتعليم العرب
12 يناير ,2025 02:29 مساءً
130
إقليم_الجند
دورة تدريبية في محافظة عدن لمجال الرعاية الصحية التوليدية الطارئة
12 يناير ,2025 02:21 مساءً
91