موقع يمني شامل يهتم بإقليم الجند
اخر اضافاتنا
تعز تتصدر المشهد: لقاء تشاوري موسع يعيد الحياة إلى جسد المقاومة الشعبية في اليمن.
24-05 07:37 م
دكتور عبد الرقيب فتح : لقاء مجالس المقاومة الشعبية سيعيد تصحيح مسار المعركة ضد الحوثيين
22-05 04:26 م
تهنئة رسمية بمناسبة الذكرى الـ 35 للوحدة اليمنية
22-05 03:06 م
مجلس شباب الثورة بتعز يقيم مهرجاناً فنياً وخطابياً بمناسبة الذكرى ال35 للوحدة اليمنية
21-05 11:37 م
اشترك معنا
لتحصل على اخر اضافاتنا لا تتردد بالاشتراك معنا
لقد قرأت وقبلت
الشروط & والسياسة
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أخبار
المال والاعمال
منوعات
فنون
تدوينات
الأدب والشعر
الثقافة
عنّ الاقليم
قالوا عن الاقليم
الدليل السياحي
شخصيات اجتماعية
الخصائص الجغرافية
الخصائص السكانية
التاريخ
الخصائص الاقتصادية
المدن والمديريات
مديريات محافظة تعز
مديريات محافظة إب
فعاليات
رياضة
بود كاست
تعليم
حوارات
كتابات
وسائط
صور
فيديوهات
الوضع المظلم
الوضع الفاتح
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أخبار
المال والاعمال
منوعات
فنون
تدوينات
الأدب والشعر
الثقافة
عنّ الاقليم
قالوا عن الاقليم
الدليل السياحي
شخصيات اجتماعية
الخصائص الجغرافية
الخصائص السكانية
التاريخ
الخصائص الاقتصادية
المدن والمديريات
مديريات محافظة تعز
مديريات محافظة إب
فعاليات
رياضة
بود كاست
تعليم
حوارات
كتابات
وسائط
صور
فيديوهات
الرئيسية
شخصيات اجتماعية
الشيخ/ محمد علي عثمان
تعز
الشيخ/ محمد علي عثمان
22 مايو ,2024 02:44 مساءً
25
مشاركة
طباعة :
Email :
محمد علي عثمان (1904 - 1973)
سياسي يمني معارض للحكم الملكي في اليمن، وقد تم تعيينه كأول رئيس لمجلس السيادة لليمن بعد الثورة.[1] وفي الفترة التي تلت إزاحة الرئيس عبد الله السلال عن طريق الانقلاب، تم تشكيل المجلس الجمهوري الذي شغل الشيخ محمد علي عثمان إلى جانب عبد الرحمن الأرياني وأحمد محمد نعمان وحسن العمري عضويته. وبعد المصالحة اليمنية بين الجمهوريين والملكيين وانتخاب مجلس شورى، تم إجراء انتخابات لأعضاء المجلس الجمهوري حيث فاز الشيخ محمد علي عثمان بعضوية المجلس، وظل فيه إلى أن اغتيل في 30 مايو 1973م.
نشأته وتعليمه:
ولد محمد علي عثمان في حوالي عام 1904م بقرية الحويه من قضاء الحجرية بمحافظة تعز باليمن. وتنقل في طفولته بين جزيرة ميون ومدينة المخاء التي كانت تحت سلطة والده الشيخ علي عثمان. وإثر حروب عدة مع الإدريسي وخروج الأتراك من اليمن ونزاع مع بيت حميد الدين الذين تمكنوا من السيطرة على إب وتعز والحديدة. أُخذ محمد علي عثمان كرهينة حيث نقل إلى صنعاء ودرس في المدرسة العلمية وتخرج منها، وأجاد علوم اللغة العربية والدين والمنطق والحساب وتعلم اللغة الإنجليزية ذاتياً.
حياته العملية:
انتقل للعمل مع الدولة بوظيفة مأمور أنبار (متحصل واجبات) في عدة مناطق منها العدين ومقبنة وشرعب ثم عين عامل (مدير ناحية) في حيفان والحشاء وشرعب والمخاء التي بنى فيها الميناء ومشروع المياه بمنطقة الحالي شرق المدينة وقام بشق الطريق من الحالي إلى الميناء وتشجيره والذي لا زال جزء منه قائماً حتى الآن بمدخل مدينة المخاء الشرقي. وأبان الاتحاد بين اليمن ومصر. عُين وزيراً اتحادياً وعاش في القاهرة مدة فترة عمله، ثم تم استدعاؤه إلى الداخل وعين عام 1960م وزيراً للصحة وظل في هذا المنصب إلى أن توفي الإمام أحمد حميد الدين. وتم تعينه وزيراً للمالية بعد تولي الإمام محمد البدر الحكم بعد والده ولم تدم حكومته طويلاً نظراً لقيام ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م.
حياته السياسية:
ارتبط الشيخ محمد علي عثمان بالحركة الوطنية وحركة الضباط الأحرار، وعمل ضد الحكم الإمامي. وتم تعيينه كأول رئيس لمجلس السيادة لليمن بعد الثورة ونظراً لموقفه من التدخل المصري باليمن لم يدم في منصبه كثيراً، حيث تم تعيين عبد الله السلال رئيساً للجمهورية، وعين محمد علي عثمان وزيراً مفوضاً لليمن لدى السودان، ولكنه رفض العمل وظل في اليمن وتقلد العديد من المناصب منها رئيساً لمجلس الشورى. وإثر الخلاف مع الرئيس السلال نظراً لتدخل المخابرات المصرية في الشؤون الداخلية لليمن بشكل فاضح، تم استدعاء المعارضين للتواجد المصري وللرئيس السلال إلى القاهرة. وسجن معظم السياسيين اليمنين بالقاهرة.
رفض محمد علي عثمان الذهاب معهم إلى القاهرة ولجأ إلى قرية المسراخ ومكث فيها إلى أن استدعي بواسطة حملة عسكرية، حيث رفض المقاومة ونقل إلى صنعاء واحتجز فيها لبضعة أشهر. وفي نفس العام 1968م تطورت الأحداث خصوصاً بعد نكسة 1967م وعودة السجناء السياسيين من مصر وفي مقدمتهم القاضي عبد الرحمن الأرياني وأحمد محمد نعمان والفريق العمري وآخرين والإفراج عن الشيخ محمد علي عثمان الذي كان قد وضع قيد الإقامة الجبرية بصنعاء، تم إجراء تعديلات حكومية تولي على إثرها القاضي الأرياني منصبه كنائب لرئيس الجمهورية والشيخ محمد علي عثمان كنائب لرئيس الوزراء.
وفي 5 نوفمبر من نفس العام تمت إزاحة الرئيس السلال بحركة انقلاب أبيض، وتم تشكيل المجلس الجمهوري الذي شغل الشيخ محمد علي عثمان إلى جانب القاضي عبد الرحمن الأرياني والأستاذ النعمان والفريق حسن العمري عضويته. وبعد المصالحة اليمنية بين الجمهوريين والملكيين وانتخاب مجلس شوري. تم إجراء انتخابات لأعضاء المجلس الجمهوري حيث فاز الشيخ محمد علي عثمان بعضوية المجلس، وظل فيه إلى أن اغتيل.
اغتياله:
اغتيل محمد علي عثمان بمدينة تعز يوم الأربعاء الموافق 30 مايو 1973م. وظلت قضية اغتياله لغزاً محيراً حتى الآن. ورغم اتهام مجموعة شملت اثنين من أقربائه إلا أن الوقائع تؤكد أن تنسيقاً تم بين نظامي الشمال والجنوب مع وجاهات شمالية لتدبير عملية الاغتيال وإفساح الساحة السياسية للاعبين جدد باغتياله وإزاحة القاضي عبد الرحمن الأرياني والأستاذ النعمان والقاضي عبد الله الحجري.
كلمات دلالية
#تعز
#إقليم_الجند
#محمد_علي_عثمان
#شخصيات_إجتماعيه
هَمْسَةُ الجُمُعَةِ
السابق
الشاعر/ عبد الله عبد الوهاب نعمان
التالي
تعليق
تعليق عبر الفيس بوك
لا يوجد اي تعليق
تعليق
*
اكتب هنا تعليقك ...
*
أضف تعليقا
مواضيع ذات صلة
إب
بلقيس احمد منصور أبوأصبع
04 فبراير ,2025 04:03 مساءً
108
تعز
أروى عبده عثمان
04 فبراير ,2025 04:00 مساءً
168
إب
عبد اللطيف ضيف الله
29 يناير ,2025 06:01 مساءً
89
شخصيات_إجتماعيه
الدكتور عبدالكريم دماج
15 يناير ,2025 08:57 مساءً
392
شخصيات_إجتماعيه
فيصل سعيد فارع
15 يناير ,2025 08:46 مساءً
732
إب
وليد الحريري من جبال بعدان في محافظة اب اليمنية الي منصب المدير العام في معهد حقوق الإنسان في كلية الحقوق بجامعة كولومبيا الأمريكية في ولاية نيويورك
12 يناير ,2025 03:28 مساءً
257